تخطى إلى المحتوى

مدونة ندفة ثلج: أنس.. لك الحرية

جويلية 11, 2011

تدوينة مؤثرة فعلاً على مدونة ندفة ثلج:

أنس

هل صحيح ما يقولون؟

هل حقاً لم تعد خلف حاسبك المحمول، تشرب فنجان النسكافيه ، وتدور بين صفحات الفضاء الذي جمعنا يوماً؟

كيف تحولت حروف اسمك إلى خبر مستفز؟

كيف أصبح وجهك الهادئ الملامح ، صورة يصعب التدقيق فيها دون غصة تخنق الروح وتعقد اللسان؟

أنس

مازلت أقرأ ولا أصدق. أسمع ولا أصدق. وأحاول أن أصطنع الهدوء. وأن أتعامل مع القصة كأي قصة اعتدناها. وأن لا أطيل الوقوف عند أصدقائك الذين يهتفون لحريتك.

أحاول أن أتظاهر أني لا أعرفك ، ولم أقرأ لك كل مواضيعك، ولم ألتق بك أبداً، ولم أتحدث معك يوماً ، ولم نتجادل ولم نختلف ، ولم نفترق.

اعذرني أنس

ما زلت لا أصدق ولا أريد أن أصدق.

أريد أن أستيقظ من هذا الكابوس وأقرأ لك خبراً تقنياً جديداً عن الأندرويد وكل المصادر الحرة التي تعشقها

أريد أن أرى وجهك صدفة للمرة العاشرة في طرقات دمشق التي نعشقها.

أنسيت وعدك بإعارتي قصص رجل المستحيل؟  كن لنا رجل المستحيل اليوم الذي يعود من كل أزمة بأعجوبة

لا أحد هنا يطيق غيابك.

أنس

عُد لنا سالماً حراً كما أنت دوماً

(لن أضع صورتك هنا. سأضع صور كل الأشياء التي تحب)

 

ولا تنتهي الصور…

The Next Web: Blogger Anas Maarawi latest online activist to be arrested in Syria

جويلية 10, 2011

International media is starting to cover Anas’s story. Here’s a post from The Next Web:

Syrian blogger and web developer Anas Maarawi is the latest online activist to have been detained in a series of arrests sweeping Syria.

Detained on July 1 in Damascus, news of Maarawi’s arrest did not emerge until later in the week, and since then, a Facebook page has been created, campaigning for his release. The page has already attracted over 1,800 members.

Maarawi is well known in the Middle Eastern open source community, particularly for his efforts in founding Ardroid, the first Arabic blog dedicated to the Android operating system. Some of the blog’s latest posts are now dedicated to spreading the word about Maarawi’s arrest.

Since his disappearance, aside from the Facebook campaign, several online efforts have been put in place in the hopes of pressuring the Syrian government to release Maarawi. A blog has been created, while on Twitter, the hashtag,#FreeAnas is being used to spread the word, and even Reddit and Hacker Newshave become a tool to spread political awareness.

Anas’ reputation precedes him, and his Twitter bio bears the short but foreboding words, “He who is brave is free.” For tips on how you can help spread the word about Anas, take a look at this list.

مدونة بشير: الحرية لأنس معراوي ..!

جويلية 10, 2011

من مدونة بشير، التضامن مستمر.

Support continues from yet another blogger

لا أدري لماذا تخرج بين الفترة والأخرى أسماء لمعتقلين سوريين تطفوا على السطح وتصنع لهم الحملات المطالبة بإطلاق سراحهم؟ وهناك الآلاف من المعتقلين الذين ليس لهم صفحات وليس لهم نصير افتراضي على الأقل ..!
.
.
[يعني شو ذنبهم المساكين ؟ لأنو ماعندهم مدونة على الوورد بريس أو مكتوب؟]
الجواب أبسط من ذلك ياسادة / هناك الآلاف من المعتقلين ولكن هؤلاء اعتقلوا لأنهم كتبوا ودونوا وربما صوروا ونشروا .. فهم معتقلوا رأي .
هؤلاء رموز وأيقونات تخدم القضية وتخدم آلاف المعتقلين الذين يعيشون في المعتقلات أوضاعاً لا تقل عن أوضاعهم ..!
وكما قلنا يوماً الحرية لطارق وأحمد . نقول اليوم الحرية لطل ، ولأنس وآيات .. ولكل المعتقلين في السجون السورية.
الحرية لهؤلاء الشباب والفتيات من خيرة أبناء البلد المخلصين والمثقفين والذين سينون سورية الجديدة بإذن الله ..
الحرية لك يا ابن الخـــال ..

مدونة أعواد ثقاب: الحرية لسورية ولأنس معراوي

جويلية 10, 2011

شكراً لدعمك عبد السلام. تدوينة مميزة. الحرية لأنس.

منذ بداية الثورة أعتقل الآلاف من خيرة شباب سورية، وقبل الثورة اعتقل المئات لأسباب تتراوح ما بين النيل من هيبة الدولة/السلطة ووهن نفسية الأمة، اليوم السلطة لا هيبة لها في نفوس المواطنين بعدما مارست جبروتها وعنفها كله في سفك دمائهم، أما نفسية الأمة فهي بأحسن أحوالها منذ بضعة مئات من السنين.

لم أكتب منذ بداية الثورة عن المعتقلين أو الذين قضوا نحبهم وما بدلوا تبديلا . . لكن الطبيعة الإنسانية تجعلنا دوما نتعاطف ونهتم بالأشخاص الذين نعرفهم، ربما لا أعرف أنس معرفة شخصية، لكنني عرفته في الفضاء الإفتراضي كمدون ومهتم بالتقنية، وهو من الأشخاص الذين لهم الفضل الأكبر في تعريفنا على نظام التشغيلأندرويد، من خلال الموقع الذي أسسه خصيصا لإغناء المحتوى العربي في هذا المجال، مع مجموعة من خيرة الشباب، فضلا عن كونه مدون، بل هو من أوائل المدونين السوريين، وهذا يفرض بطبيعة الحال إحساسا بالمسؤولية إتجاه أحد رفاق هذه الهواية. 

قد لا تكون كتابات أنس ومواقفه العلنية من النظام ومن الثورة هي السبب في اعتقاله، بل قيامه بتصوير المظاهرات، وهو هنا ارتكب من حيث يدري إحدى أكبر وأحدث الجرائم في سورية، استنادا إلى حديث الرئيس من أنه لا يعتب على المتظاهرين وإنما كل العتب على من يصور وينشر.

أنس من أوائل الشباب السوري والعربي المهتم بالمصادر المفتوحة وله أياد بيضاء في الدعوة إلى إستخدام برمجيات وأنطمة التشغيل ذات المصدر المفتوح، وقد تعهد بإيصال أي توزيعة من توزيعات لينوكس لأي شخص في سورية، كما أنه حمّل العديد من البرمجيات الممنوعة من قبل الشركات الأمريكية في سورية على مدونته ليتسنى لكل سوريي الداخل الإستفادة منها. له الفضل أيضا في فك حجب موقع التواصل الإجتماعي Linked – in     في سورية من خلال تواصله مع إدارة الموقع وإثارة الموضوع إعلاميا.

البداهة تعتقل السؤال التالي: كيف يسجن شاب مثل أنس، بل كيف يعتقل أي مواطن دون أية أسباب وجيهة ؟

لا جواب سوى أن النظام يفعل دوما ما يجيده، ومصيتنا سابقا/مصيبته وحده حاضرا أنه لا يجيد سوى الإهانة والسجن والتعذيب والتصفية الجسدية مع رعاياه.

في بلدان تقدر وتحترم أبنائها كان سيحظى أنس بكل الدعم والإهتمام، لكن في البلدان التي لا تجيد سوى الهتاف وتصنيم حكامها لا مكان لأنس وأمثاله إلا على الهامش أو في المعتقل.  لهذا ولأسباب أخرى كثيرة يطلب الشعب اليوم حريته  . . يطلب الحرية لسورية وسيتحرر معها انس وكل الآخرين.

تم اعتقال أنس معراوي في تاريخ 1/7/2011 إثر ضبطه متلبسا في جريمة تصوير المظاهرات.

صفحة التضامن مع أنس على الفيس بوك.

للتضامن على تويتر إستخدموا الهاش تاغ FreeAnas#

الخلاصة: سورية النظام تأكل أبنائها.

محمد أونلاين: الحريّة لمعتقلي أنس المعرّاوي ..

جويلية 9, 2011

المدون السوري محمد أونلاين يدعم الحملة في التدوينة التالية:

نعم لم تقرؤا العنوان بطريقة خاطئة ، فالمسجونون و المعتقلون الحقيقيون هم هؤلاء الذين إعتقلوا أنس و إعتقلوا غيره من خيرة شباب سورية لمجرد مناداتهم بالحرية أو وقوفهم إلى جانب شعبهم المتطلع إلى الحرية و الكرامة .

هؤلاء الذين لا يعرفون إلا سياسة الإعتقال و القمع و تكميم الأفواه و إغتصاب الأحلام ، بحاجة إلى حرية لا أنس، هؤلاء بحاجة إلى أن تتحرر عقولهم من النظر إلى المواطن السوري الذي ينادي بالحرية و الكرامة و الديمقراطية و كأنه عميل أو خائن أو مجرم !

أنس المعرّاوي ، لم أعرفك يوماً إلا صاحب كلمة حق ، شجاع ، هادئ ، وقور ، متزن ، متقد ذكاء و محترم ، تلك الصفات يا صديقي أصبحت تهم تستوجب الإعتقال في محكمة الفساد و انعدام القانون و الأخلاق .

صديقي أنس : اصبر ، فإن الله معك !

موقع حملة التضامن هنا

صفحة حملة التضامن على الفايس بوك من هنا

خالد أبجيك: مفهوم رفع قانون الطوارئ في سوريا

جويلية 9, 2011

من المغرب، يعبر المدون خالد أبجيك عن دعمه لأنس على مدونة الفكر الحر:

بعد بدأ الاحتجاجات الشعبية السلمية المطالبة بالإصلاحات في سوريا، أعلن رئيس الجمهورية بشار الأسد على رفع قانون الطوارئ باعتباره أحد المطالب الرئيسية لشعبه. إلا أن مفهوم الرفع يختلف عند كلا الطرفين، فعند المواطن السوري هو الإزاحة والقطيعة، وعند رئيس الدولة هو الزيادة في القمع والتنكيل. وهذا ما لاحظناه عبر شاشات التلفاز.

لماذا تلتجئ الأنظمة العربية للعنف لقمع المسيرات السلمية التي تقوم بها شعوبها؟ أوليست حرية التعبير مكفولة في جميع المواثيق الدولية، والدساتير الوطنية، فلماذا كل هذا التنكيل بالأصوات المطالبة بالإصلاحات، ومحاربة الفساد والمفسدين؟؟

للأسف الشديد، كنت أتوسّم في الرئيس بشار الأسد خيرا منذ زمن، لكن بعد اندلاع الثورة في سوريا، ظهر على حقيقته التي تشبه حقيقة والده. فسفك دماء شعبه عنده أمر عادي، والاختطاف والتعذيب وتلفيق التهم، أشياء من المُسَلَّمات والبديهيات في سياسته “الإصلاحية”. هذا هو مفهوم الطوارئ عند نظام الرئيس السوري. وقد اكتوى به كل من يحلم بغد أفضل، وكل من صدح لسانه بالحق، وآخرهم المدون السوري “أنس المعراوي” مطور الويب ومؤسس موقع الأردرويد، الذي تم اعتقاله بدون جرم يوم فاتح يوليوز 2011 بدمشق، وقبله اعتقلت المدونة “طل الملوحي”، وآخرين.

هكذا حال الديمقراطية والحريات العامة في وطننا العربي، للأسف، إن خالفت أهواء الشعب أهواء الأنظمة.. فالويل لها كل الويل.

نسأل الله تعالى أن يفك أسر المدون “أنس المعراوي” والمدونة “طل الملوحي” وكل المدونين والمدونات المعتقلين بدون جرم في كافة وطننا العربي.

موقع حملة التضامن هنا

صفحة حملة التضامن على الفايس بوك من هنا

مدونة أنس المعراوي هنا

Hamzoz blog: الحرية للمدون السوري أنس المعراوي – Free Syrian Blogger Anas Maarawi

جويلية 9, 2011

Iraqi blogger Hamzoz stands in solidarity with Anas Maarawi

المدون العراقي حمزوز يتضامن مع أنس المعراوي.

أنس المعراوي مدون سوري اعتقل تعسفياً يوم الجمعة 1-7-2011. الحرية لأنس. Anas Maarawi is a Syrian blogger that was arrested on Friday July 1st 2011. Free Anas!

Visit Page

قم بزيارة الصفحة

Ahmed Ali: #FreeAnas

جويلية 9, 2011
Thank you Ahmed for the support.

Anas

Anas Maarawi is a Syrian blogger who, in addition to writing a popular personal blog, foundedArdroid, the first Arabic website specializing in the Android OS for smartphones.

Maarawi was arrested on 1 July 2011 in Kafarsousah, Damascus. No information about him has been released since.

In addition to a Facebook campaign, activists have also started a blog to campaign for Maarawi’s release.

We demand the Syrian authorities to release Anas immediately as emergency law was lifted.

Twitter: #FreeAnas

wordpress: https://freeanas.wordpress.com/

http://threatened.globalvoicesonline.org/blogger/anas-maarawi

بستان الإبداع: الحرية للمدون أنس المعراوي

جويلية 9, 2011

شكراً لبستان الإبداع على الدعم. الحملة تستمر بزخم كبير بفضل مشاركات وتدوينات الجميع. الحرية لأنس.

تحية طيبة أعزائي أصدقاء ومتابعي عالم الإبداع..
نخرج في هذا الموضوع عن نهجنا المعتاد في عالم الإبداع لنعرب عن تضامننا مع الزميل أنس المعراوي مؤسس موقع Ardroid، والذي اعتقلته السلطات السورية يوم الجمعة قبل الماضي 1-7-2011 دون أي أسباب واضحة حتى اللحظة!
موقع Ardroid هو أحد المدونات العربية المميزة التي تهتم بأندرويد والبرمجيات والويب، ولطالما أمتعنا الأخ أنس بإضافته المميزة والمفيدة للمحتوى العربي على الإنترنت في مجاله، لكن وبدلاً من التكريم والرعاية نفاجأ بالاختفاء والاعتقال!!

ندعو الله أن يفك أسره و أسر كل المعتقلين وأن تعود سوريا بلداً مطمئناً آمناً…

وأؤكد بوضوح أن موضوعنا هنا ليس دعوة لإثارة جدال بين مؤيد ومعارض للنظام، ولا هو تحليل للوضع السياسي في سوريا بين الثورة والمؤامرة، بل هو تضامن مع حق أي إنسان في أن يعيش حياة حرة كريمة لا يسجن فيها لرأيه.

موقع حملة دعم أنس المعراوي: اضغط هنا

على الفيس بوك: http://on.fb.me/prD8zl

مدونة أراك صباحاً: الحرية لـ أنس المعراوي وكافة المعتقلين

جويلية 9, 2011

شكراً لياسر الزيات من مدونة أراك صباحاً على الدعم. الحرية لأنس.

سلطة الحاكم وهم، والاعتقال حقيقة، وعندما يعتقل أحد ويُعذّب، فهذه محاولة لإجباره على الاعتراف بأن قوّة الحاكم حقيقية، وهي تبقى غير حقيقية طالما أنّ النّاس لم يعترفوا بها، فالسّلطة تؤسّس على احترام النّاس لها، أو على خوفهم منها، أو على قبولهم بها..

السّجن عادة يستخدم لتخويف الناس، ولكن إذا رأى الحاكم أن النّاس لا تخاف منه، وتعصيه، فهو سيلجأ كخيار أخير إلى السجن، فيزيائياً، لإقناع الناس أنه جادّ، ولكن، إذا رفض النّاس الخوف مرة أخرى، داخل وخارج السّجن، سيأتي يوم يرفض فيه حتى السّجّان طاعة سيّده، وعندها يفقد السّيّد سلطته نهائياً، ويهرب.

ليست الدول التي بناها غيرنا سوى مؤسّسات مبنيّة على خوفنا، والحرّيّة التي نريدها هي أن نبني دولتنا، بأيدينا، ونعمّدها بدمائنا، ونختار قواعد دخول السّجن فيها كما نريد، نحن، الشّعب.

حملة مساندة أنس على الفيسبوك

الحملة على تويتر